أم خالد تعتبر من أشهر صناع المحتوى في مصر إذ يتخطى عدد متابعيها ال 10 مليون متابع، وكانت أم خالد قد تصدرت الترند من فترة بعد إعلانها انفصالها عن زوجها أبو خالد قبل أن تعلن عودتها له مرة أخرى، لتمر 24 ساعة فقط لتعلن أم خالد انفصالها مجددا عن أبو خالد والبدء في إجراءات الانفصال بعد أن تهمته بالاعتداء عليها وسرقتها.
ورغم الجدل الكبير الذي شاب علاقة أم خالد وأبو خالد، وبعدما تيقن الجميع انفصالهم، كشفت مصادر مقربة من الثنائي عودتهم لبعضهم البعض مرة أخرى وانتهاء الخلافات بينهما.
ونشرت صفحات على السوشيال ميديا تأكيدات على هذه الأنباء من خلال مشاهدات حية لمتابعي الثنائي لهما معا في أحد المطاعم بصحبة ابنيهما خالد وريان بعد أن عادت علاقتهم كما كانت قبل الأزمات الأخيرة.
وتشير المصادر التي فضلت عدم ذكر اسمها أن أم خالد تنتظر الوقت المناسب لإعلان عودتها لزوجها خوفا من الانتقادات الكبيرة المتوقع حدوثها ضدها واتهامها أيضا بإنها كانت تصنع ترند لإشهار زوجها من خلال خداع المتابعين بالانفصال.
أم خالد أكدت لمقربين منها بالفعل حدوث الانفصال وهو ما ينفي رواية خداع المتابعين ولكن مع ذلك سيكون هذا الاتهام هو أكبر اتهام موجه لهما بعد عودتهما لا سيما انتشار هذه النوعية من الأفكار بين صناع المحتوى المتزوجين لزيادة نسبة المشاهدات.