ولسه حكاوي وقضايا سفاح التجمع مستمرة.
كريم سليم اللي بيواجه حاليا أحكام قد تصل إلى الاعدام بسبب قتله وتعذيبه ل ٣ فتيات بيواجه قضية جديدة بعيدا عن جرايمه وهي قضية رفعتها طليقته لبنى بتطلب فيه حضانة ابنها بعد سجن والده وعدم قدرته ع رعاية الطفل الصغير اللي أصبح ما بين ليلة وضحاها ابن السفاح مش الطفل الجميل البريء اللي مالوش علاقة غير بالمدرسة واللعب.
لبنى اتحرمت من ابنها لسنوات من اللحظة الاولى اللي قررت فيها الانفصال عن كريم بسبب اهانته ليها واللي تطور الأمر بينهم لأكثر من مجرد طلاق وبقى فيه قضية تانية اترفعت عليها بتهمة الخيانة الزوجية.
لبنى قررت وقتها أنها تهرب من مصر كلها وتسافر لوالدتها في لندن عشان تهرب من جحيم كريم مطاردته المستمرة لها وتخسر من ضمن خسايرها حضن ابنها اللي قدر سفاح التجمع انه ياخده منها ويخليه يعيش معاه عند والدته.
لبنى اتوصفت في الإعلام بانها الضحية الاولى لسفاح التجمع ويمكن الضحية الوحيدة اللي هربت من الموت بسببه وكانت من أوائل الناس االي فضحته بعد سقوطه في قبضة الأمن وكشفت مرضه النفسي اللي بيقوده لتعذيب أقرب المقربين له.
لبنى كمان هاجمت والدة سفاح التجمع وقالت انها السبب الرئيسي في كل اللي بيعمله وسكتت والدة كريم وامتنعت عن الرد عليها
هي دلوقتي في مصر وحركت دعوى قضائية ضد سفاح التجمع في قضية وحيدة مش هيكون الحكم فيها بإعدام كريم زي القضايا التانية المتورط فيها ولكن الحكم هيكون بعودة ابنها لحضنها من جديد بعد سنين طويلة من الحرمان منه بسبب طلاقها من والده.